إرث من الخير والعطاء

نبذة عامة
رؤية
تصبح إرثًا
كان الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" يؤمن بأن الجود والعطاء قيم متأصلة لدى شعب الإمارات، وقد ارتكزت رؤيته على إيمان راسخ بأن لدى كل إنسان القدرة على المساهمة في خدمة مجتمعه دون مقابل. وفي إطار الحفاظ على إرث الشيخ زايد "طيب الله ثراه" انطلقت مبادرة جائزة أبوظبي في عام 2005.
تقام جائزة أبوظبي تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وهي مبادرة حكومية تكرم الأفراد الملهمين الذين أسهموا بمبادراتهم وأعمالهم الخيّرة في خدمة مجتمع دولة الإمارات. يُمنح الحائزون على الجائزة وسام أبوظبي بموجب قرار صادر عن حاكم أبوظبي.
كرمت الجائزة على مدى أكثر من عقدين من الزمان أفراد قدموا خدمات جليلة لمجتمع الإمارات في شتى المجالات، فأصبحوا بذلك مصدر إلهام للآخرين.
وتُرحّب الجائزة بمشاركة الأفراد من جميع أنحاء دولة الإمارات، حيث تُتيح لأفراد المجتمع ترشيح أولئك الأشخاص الملهمين بغض النظر عن العمر أو الجنسية أو المهنة. ويشمل ذلك مواطني الدولة والمقيمين وحتى غير المقيمين الذين كان لأعمالهم الخيّرة أثر إيجابي في دولة الإمارات.
ويتم اختيار المُكرَّمين بناء على مدى أثر إسهاماتهم وليس على عدد الترشيحات التي يتلقونها.
وصل عدد المكرمين بالجائزة منذ انطلاقها عام 2005 إلى 100 شخص خلال 11 حملة ترشيح.

بالأرقام
لمحة
عن الجائزة
0
إطلاق الجائزة
0
شخصية ملهمة تم تكريمها
0
جنسية
0
حملة ترشيح

رشّح الشخصية الملهمة اليوم
يمثل كل ترشيح فرصة لإلهام الآخرين وترك أثر إيجابي في المجتمع